الثلاثاء، 26 أبريل 2011

عملية الضبط الاجتماعي:

تعريفه: بمعنى كل الاجراءات التي تتخذ لفرض مجموعة من القواعد الرسمية وغير الرسمية التي تحكم أي مؤسسة او الافراد المشاركين فيها.

ولذلك فالضبط يعنى" سلوك الأفراد في ضوء المعايير الاجتماعية والتعاونية السائدة في المجتمع.


المنظور الاسلامي للضبط:
الانسان لم يخلق في هذه الحياة عبثاً وإنما جاء لقيام بمهمة في هذه الحياة تشمل:

1- العبادة الخالصة لله تعالى.

2- اتباع اوامر الله تعالى ورسوله.

3- اجتباب ما نهى عنه في أمور الحياة.

4- التأكيد على تحمل الأمانة وغرس مبادئ الطاعة وتكوين الضمير الذي يوجه سلوك الانسان.

أهم وسائل الضبط الاجتماعي:
1- الدين.

2- القانون.

3- المعايير والقيم الثقافية.

4- الرأي العام.

5- العادات والتقاليد والاعراف.

6- التربية.

دور المدرسة والمعلم في تحقيق الضبط، ويظهر ذلك من خلال مايلي:

1- تكون اللوائح التنظيمية معروفة ، وقواعد العمل واضحة.

2- العمل على تضمين المناهج الدراسية المواقف التربوية.

3- الاستفادة من الانشطة اللاصفية.

4- الاستفادة من عنصر الوقت في حياة المجتمع المدرسي.

5- دعم العلاقة بين المدرسة والاسرة.

6- تقرير مشاركة التلاميذ.



العملية التعليمية والضبط الاجتماعية:

صعوبات قيام المدرسة بوظيفة الضبط:

1- عدم وضوح القواعد واللوائح المحددة للعمل أو الجهل بها.

2- ضعف الإمكانات المادية والبشرية بالمدارس.

3- تأثير الفوضى وانعدام النظام.

4- سوء توزيع الجدول الدراسي.

5- ضعف القدوة في الهيئة التعليمية.

6- نقص النظم المحاسبية.



دور المعلم في الضبط الاجتماعي:

1- القدوة.

2- الانضباط باللوائح والانظمة.

3- التنويع في الاساليب التي

4- يتدرج في استخدام اساليب الجزاء والثواب والعقاب، والتنويع فيها.

5- الاهتمام بالضوابط الاجتماعية.

6- توجيه الجماعات الخارجة عن النظام.

7- تقوية الروح الدينية في نفوس الطلاب.



شروط إقامة العقاب على الطلاب:

1- توقيع العقوبة

2- ايقاع العقوبة بقدر الجرم.

3- ان يكون الضرب من 1-3 ويزاد الى عشرة اذا جاوز الاحتلام.

4- ان يباشر الضرب والعقاب بنفسه.

5- التدرج في العقاب.

0 التعليقات:

إرسال تعليق